حيث اثنتان من الجدات المتدخلتات يخدعان أحفادهما البالغين ليجتمعوا في لقاءٍ رومانسي يستحضر ذكريات حب الطفولة ويفتح جروحاً قديمة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ