يستخدم الروائي الذي سئم استفادة المؤسسة من الترفيه “الأسود” اسمًا مستعارًا ليؤلف كتابًا يدفعه إلى قلب النفاق والجنون الذي يدعي أنه يحتقره.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ