تسعى خياطة محرومة، يطاردها ماضيها، إلى الحب والقبول في المجتمع الراقي، لكنها تواجه لعنة جذورها الشريرة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ